THE FACT ABOUT حياتنا قبل التكنولوجيا THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About حياتنا قبل التكنولوجيا That No One Is Suggesting

The Fact About حياتنا قبل التكنولوجيا That No One Is Suggesting

Blog Article



كما إن الإنسان توصل إلى معلومات فلكية هائلة بفضل المخترعات الحديثة ولم يقتصر الأمر على ذلك فقد وفرت التكنولوجيا السيارات والخدمات المصرفية والعديد من الأجهزة التي وفرت راحة الإنسان وحققت رفاهيته ووفرت ووقته وجهده كثيرًا.

وفي النهاية نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا وإلى عرضنا فيه تعريف التكنولوجيا الحديثة وأقسامها وخصائصها وإيجابياتها والسلبيات المترتبة على التوسع الهائل في الاختراعات التكنولوجية.

فإن كنت تجلس أمام حاسوبك أو حاملاً لهاتفك فسيحدث الآتي:

يُعتبر الاستخدام المفرط للتكنولوجيا، خاصّة وسائل التواصل الاجتماعي، مصدر قلقٍ صحّي ونفسيّ، إذ يمكن أن يؤدي إلى الإدمان والعزلة الاجتماعية.

ولأن للإنسان عقل فإنه يبحث عن التطور المستمر وكانت التكنولوجيا هي صديقته في هذا التطور.

هذا الشاب ليس سوى مريض نفسي يحتاج علاجاً قبل أن يتسبب في دمار وأذى للكثيرات.

ذلك الشاب الذي استغل الفتاة صغيرة السن والتي تعاني من الوحدة ووجدت فيه أملاً لحياة جديدة لتكتشف أنها ليست مجرد سوى فتاة من كثيرات غيرها.

إنّ الوعي الكامل بالفروق في التكنولوجيا بين الماضي والحاضر يمكّننا من تقدير هذا التحوّل الكبير واستغلاله لتحقيق أقصى فائدة، مع تجنّب مخاطره المحتملة.

زيادة فرص العمل: حيث أن وسائل التكنولوجيا ساهمت في زيادة فرصة العمل عن طريق شبكات الإنترنت فقد أصبح الإنسان يتمكن من العمل وتحقيق ربح مالي من المنزل.

استهلاك الموارد الطبيعية بطريقة مجحفة للأجيال التالية مع هدر بسبب المعدات الحديثة.

يقولون حياتنا قبل التكنولوجيا ان الجهاز الذكي هو الجاسوس المحترف على الانسان وبارادة الانسان.

حيث اعتمدت الكثير من المؤسسات والهيئات على الوسائل التكنولوجية الحديثة.

من ثم ظهر الراديو ويليه التلفاز، ولكن استمرت مشكلة الوقت مستمرة نوعاً ما.

وفكرة التواصل عن بعد بالهولوغرام سوف تعمم قريباً ليكون هناك الكثير من مقابلات العمل مثلاً التي ستتم بها، ليصبح الأمر أكثر تفاعلية وواقعية. وسننتقل من كون هواتفنا ذكية إلى أن تصبح منازلنا ومدننا ذكية وقادرة على التفاعل بكفاءة مع احتياجات الناس وسباقهم على الراحة. يعني باختصار الأفضل لم نراه بعد! هذا ما أومن به.

Report this page